أكسفورد هاوس كوليدج, ملبورن, استراليا
لغة انجليزية عام
لغة انجليزية عام
كورس اللغة الأنجليزية العامة يمنحك الجرأة للتكلم باللغة الأنجليزية مع الاخرين من دون الشعور بالتوتر أو الأحراج . أن هذه الدوره ستجعلك تتكلم اللغة بأحتراف حتى بدون تعلم قواعد اللغة بشكل مفصل بحيث أنها ستغير مسار حياتك كلياً من خلال تحسين مهاراتك في التكلم والاستماع وستجعلك تتواصل بشكل أكثر فاعلية وثقة مطلقة في مواقف الحياة اليومية الخاصة بك .
تفاصيل إضافية-
الحد الأدنى للعمر
16 -
يبدأ الكورس كل
الاثنين -
وقت الدراسة
صباحي -
العدد الأقصى للطلاب في الصف
12
-
درس/الأسبوع
20 -
ساعات/أسبوع
20 -
متوسط عدد الطلاب في الصف
12 -
المستوى المطلوب
مبتدئ
أكسفورد هاوس كوليدج
Oxford House College - OHC
مدرسة Oxford House College - OHC في ملبورن، أستراليا، تعد من المؤسسات الرائدة في تعليم اللغة الإنجليزية، وتأسست المدرسة بهدف توفير تعليم لغوي عالي الجودة للطلاب من جميع أنحاء العالم، مما يساعدهم على تحقيق تطلعاتهم الأكاديمية والمهنية، وتقدم المدرسة برامج متنوعة تلبي احتياجات الطلاب بمختلف مستوياتهم اللغوية، وتقع المدرسة بالقرب من العديد من المعالم السياحية التي يمكن الاستمتاع بزيارتها في أوقات الفراغ مثل حدائق النباتات الملكية، ومتحف ملبورن، ومعرض فيكتوريا الوطني، ومركز ملبورن للفنون، وساحة فيدريشن، وبرج إيوريكا، كما يمكن الاستمتاع بالعديد من الأنشطة الترفيهية في المدينة مثل ركوب الدراجات على طول نهر اليارا، واستكشاف الأسواق المحلية، وحضور الفعاليات الرياضية، والتنزه في حدائق النباتات الملكية، وزيارة الكافيهات والمطاعم المحلية، ومشاهدة العروض الحية في المسارح المحلية، وتسعى المدرسة بجهد لخلق بيئة تعليمية داعمة وتحفيزية للطلاب عبر تقديم برامج متنوعة تلائم جميع الاحتياجات والمستويات، كما تعتمد على أساليب تعليمية مبتكرة ومناهج دراسية متطورة، إلى جانب فريق تعليمي متخصص يمتلك خبرة واسعة لتطوير مهارات الطلاب وتحفيزهم على استخدام اللغة بفاعلية، وتقدم المدرسة مجموعة واسعة من المرافق والخدمات لدعم تجربة تعليمية شاملة، تشمل صفوف دراسية مجهزة بأحدث التقنيات، ومناطق للدراسة الذاتية، وخدمات استقبال لمساعدة الطلاب، بالإضافة إلى ذلك، توفر المدرسة إمكانية الوصول إلى شبكة الإنترنت في جميع المناطق، وترتيبات للإقامة، كما توفر برنامجًا اجتماعيًا غنيًا يشمل رحلات استكشافية في المدينة، وأنشطة ثقافية، بالإضافة إلى الفعاليات الرياضية والترفيهية، وحصلت المدرسة على الاعتماد والعضوية من العديد من المؤسسات المرموقة مثل English Australia و TEQSA.
عدد السكان: 4,443,000
ملبورن عاصمة فكتوريا ومركزها الإداري والتجاري، وثاني أكبر المدن الكبرى في أستراليا بعد سدني، يشكل سكانها 66% تقريباً من سكان فكتوريا، فهي أكثر مدن المقاطعة إكتظاظاً. تشتهر ملبورن بكونها واحدة من أكثر المدن في العالم ملائمة للعيش بها وأكثرها أمانًا، وتضم 30 % من مصانع أستراليا، وهي الميناء الرئيسي ومركز المواصلات لولاية فكتوريا.
تشتهر ملبورن أنها جنة المأكولات نظراً لعالمية سكانها مما يؤمن تنوع مذاقات المأكولات في مطاعمها لدرجة تجعل من المستحيل أن لا تجد أي مطبخ عالمي فيها. يمكنك اعتبار ملبورن نسخة مصغرة عن لندن ونيويورك، فالمدينة تحتوي على الكثير من المظاهر والثقافات المتنوعة التي تجتمع لتشكل بقعة جذابة لسكان منطقة الشرق الأوسط. وهي تعتبر العاصمة الثقافية لاستراليا، حيث أنها تحتوي على الكثير من أكبر وأقدم المؤسسات الثقافية في الدولة مثل ملعب ملبورن للكريكت، والمتحف الوطني في فيكتوريا، ومبنى المعارض الملكي. وهنا لُعبت كرة القدم الأسترالية لأول مرة، وتم إخراج أول فيلم سينمائي أسترالي، وازدهرت صناعات التلفزيون والرقص المعاصر الأسترالي، كما تم اختيارها من قبل منظمة اليونسكو كمدينة الأدب ومركز عالمي لفنون الشوارع، لذلك فإنه من الطبيعي أن يستنشق السكان والزوار الفن والأدب مع استنشاقهم لهواء ملبورن العليل.
كما تحظى المدينة بدرجة عالية في مجالات الترفيه والسياحة والرياضة، بالإضافة إلى التعليم والرعاية الصحية والبحث والتطوير، وهي تصنف من أكثر المدن ملاءمة للعيش في العالم.
تتميز ملبورن بمناخ محيطي معتدل مع فصل صيف دافئ وشتاء بارد، كما وتشتهر بظروفها الجوية المتغيرة، فتتعرض المدينة لجبهات باردة قوية جداً مع عواصف شديدة وانخفاض كبير في درجة الحرارة والأمطار الغزيرة حتى في الربيع والصيف. ومع ذلك، فالشتاء عادة ما يكون مستقر.
تحتوي ملبورن على مجموعة واسعة من العقائد الدينية، أغلب السكان يعتنقون المسيحية، ويشكل المسلمون ما نسبته 5% من سكانها، ويتوفر بالمدينة أكثر من 25 مسجد، بالإضافة الى عدد جيد من خيارات التسوق والطعام الحلال.