أكسفورد هاوس كوليدج, ستراتفورد أبون آفون, بريطانيا
لغة انجليزية عام
لغة انجليزية عام
كورس اللغة الأنجليزية العامة يمنحك الجرأة للتكلم باللغة الأنجليزية مع الاخرين من دون الشعور بالتوتر أو الأحراج . أن هذه الدوره ستجعلك تتكلم اللغة بأحتراف حتى بدون تعلم قواعد اللغة بشكل مفصل بحيث أنها ستغير مسار حياتك كلياً من خلال تحسين مهاراتك في التكلم والاستماع وستجعلك تتواصل بشكل أكثر فاعلية وثقة مطلقة في مواقف الحياة اليومية الخاصة بك .
تفاصيل إضافية-
الحد الأدنى للعمر
16 -
يبدأ الكورس كل
الاثنين -
وقت الدراسة
صباحي -
العدد الأقصى للطلاب في الصف
16
-
درس/الأسبوع
15 -
ساعات/أسبوع
13 -
متوسط عدد الطلاب في الصف
10 -
المستوى المطلوب
مبتدئ
باقات بأكسفورد هاوس كوليدج
أكسفورد هاوس كوليدج
Oxford House College - OHC
يقع معهد أكسفورد هاوس كوليدج في بلدة ستراتفورد أبون آفون البريطانية، وهي بلدة صغيرة تبعد عن مدينة لندن مدة ساعتين بالسيارة، ومن المميز بهذه البلدة أنها مكان ولادة الشاعر الإنجليزي العالمي الشهير شكسبير ويوجد فيها منزله الذي تحول فيما بعد لمسرح يعرض فيه مسرحياته وأشعاره الأدبية الشهيرة، ويقع المعهد في بلدة ذات طابع ريفي إنجليزي مميز، وكما تتميز بشوارعها النظيفة، وحدائقها الخضراء الشاسعة، ومعابرها المائية الجميلة، كما ويتميز المعهد بمرافقه المميزة والمجهزة باحدث التقنيات التي توفر أفضل بيئة تعليمية للطلبة مثل مختبر الحاسوب، وخدمة الإنترنت المجانية، ووجود مطبخ عام لاستخدام الطلبة، وصالة لتجمع الطلبة للتواصل والاسترخاء، ومكان مخصص لحفلات الشواء، بالإضافة لغرف صفية تتميز بطاقتها الاستيعابية الصغيرة ليتمكن الطاقم التدريسي التركيز على الطلبة واحتياجاتهم، ويعمل العمهد على توفير مختلف الأنشطة الترفيهية للطلبة لكسر حاجز اللغة وتطويرها.
عدد السكان: 121,100
تقع بلدة ستراتفورد أبون آفون في بريطانيا، وتبعد عن العاصمة لندن مدة ساعتين بالسيارة، وتتمتع البلدة بأنها تقع على النهر، كما وتتمتع بأبنيتها المعمارية على الطراز الإنجليزي، ويوجد فيها عدة حدائق ومتنزهات مصممة خصيصًا للاسترخاء والاستجمام العام، كما ويوجد في البلدة عدة مقاهي ومطاعم متنوعة تخدم كل الجاليات من مختلف الجنسيات والأعراق، وتشتهر البللدة بكونها مسقط الشاعر الإنجليزي الشهير شكسبير، بالإضافة لمنزله الذي تحول لمتحف ومسرح في آنٍ واحد تقام فيه مسرحياته وتلقى فيه قصائده الشعرية، كما ويوجد بها عدة تماثيل فنية تجسد رموزًا أو أشخاصًا وتضيف لمسة جمالية للبلدة.