مركز دراسات اللغة الأنجليزية, اوكسفورد, بريطانيا
لغة انجليزية عام
لغة انجليزية عام
كورس اللغة الأنجليزية العامة يمنحك الجرأة للتكلم باللغة الأنجليزية مع الاخرين من دون الشعور بالتوتر أو الأحراج . أن هذه الدوره ستجعلك تتكلم اللغة بأحتراف حتى بدون تعلم قواعد اللغة بشكل مفصل بحيث أنها ستغير مسار حياتك كلياً من خلال تحسين مهاراتك في التكلم والاستماع وستجعلك تتواصل بشكل أكثر فاعلية وثقة مطلقة في مواقف الحياة اليومية الخاصة بك .
تفاصيل إضافية-
الحد الأدنى للعمر
16 -
يبدأ الكورس كل
الاثنين -
وقت الدراسة
صباحي -
العدد الأقصى للطلاب في الصف
9
-
درس/الأسبوع
20 -
ساعات/أسبوع
15 -
متوسط عدد الطلاب في الصف
7 -
المستوى المطلوب
متوسط
مركز دراسات اللغة الأنجليزية
Centre of English Studies - CES
تأسست مدرسة CES في عام 1979 وهي مدرسة لغة إنجليزية حائزة على جوائز، تمتلك تسع مدارس دولية تعمل على مدار السنة في أيرلندا، وإنجلترا، واسكتلندا، وكندا، وتتميز المدرسة بتقديم تعليم لغوي عالي الجودة بأجواء عائلية ومريحة، وتمتلك المدرسة خبرة تزيد عن 40 سنة في مجال تعليم اللغة الإنجليزية، وتمتلك مدينة أكسفورد فرعًا لهذه المدرسة الرائعة، وتقع المدرسة في قرية ويتلي بالقرب من أكسفورد على شارع High Street، وتبعد المدرسة حوالي 20 دقيقة من مركز مدينة أكسفورد، وتوفر بيئة هادئة وآمنة للدراسة، من الكوادر الجامعية المورقة والمتاحف ذات المستوى العالمي إلى المشهد الفني والموسيقي المثير، يوجد الكثير لرؤيته في أكسفورد، وهي مدينة تاريخية في وسط جنوب إنجلترا، وهي وجهة رائعة لتعلم اللغة الإنجليزية وتشتهر بكرم ضيافتها، و تتمتع المدرسة بقربها من مدينة أكسفورد الشهيرة بجامعتها العريقة، والمتاحف العالمية، ومشاهد ثقافية وفنية متنوعة، وتمتلك المدينة العديد من المعالم السياحية الرائعة مثل قلعة أكسفورد، ومكتبة بودليان، ومتحف التاريخ الطبيعي في أكسفورد، ومتحف أشموليان، ومتحف العلوم التاريخية، والحديقة النباتية والحدائق الأربوريتوم، ومسرح شيلدونيان، ونهر التايمز وقناة أكسفورد، كما يمكن الاستمتاع بالمأكولات من جميع أنحاء العالم، وزيارة الأسواق المحلية الشهيرة، والاستمتاع بالعديد من الأنشطة في المدينة، وتشتهر أكسفورد بمناخها المعتدل وحياتها الطلابية النابضة بالحياة، مما يوفر تجربة غنية للطلاب الراغبين في تعلم اللغة والتعرف على ثقافة جديدة، وتقدم أكسفورد مزيجًا فريدًا من التاريخ العريق والحداثة، مع توفر العديد من الفرص للتعلم والترفيه، وتقدم المدرسة العديد من البرامج المتنوعة بمناهج متطورة ومبتكرة لمساعدة الطلاب في تحقيق أهدافهم، بالإضافة إلى استخدام أحدث أساليب التعليم في إيصال المعلومة للطلاب، بالإضافة إلى وجود مدرسين مؤهلين على أعلى مستوىن ويمتلكون الكفاءة والخبرة الكافية لمساعدة الطلاب في تحسين مستواهم التعليمي أو المهني، وتعمل المدرسة على توفير بيئة تعليمية مريحة وداعمة من خلال توفير 10 فصول دراسية، ومتوسط حجم الفصل 6 والحد الأقصى لحجم الفصل 9 طلاب وذلك لضمان جودة التعليم، كما توفر المدرسة مركز للتعلم الذاتي الذي يكون مفتوحًا خمسة أيام في الأسبوع، ومكتبة، وغرفة كمبيوتر بها 10 أجهزة كمبيوتر محمولة، وخدمة الواي فاي المجانية والإنترنت، ومطبخ طلابي مجهز بالكامل وغرفة مشتركة مع ألعاب، وحديقة إنجليزية جميلة مثالية للاسترخاء وألعاب الحديقة وحفلات الشواء والحفلات الصيفية، والخدمات الاستشارية، وهاتف طوارئ مُتاح على مدار 24 ساعة، كما تهتم المدرسة بشدة بالأنشطة الترفيهية والثقافية مثل الزيارات منتظمة إلى أكسفورد، والعديد من الأنشطة الأخرى مثل زيارة المسارح والسينما والحفلات الموسيقية والنوادي والتزحلق على الجليد والبولينج، ولعب التنس والسباحة والجولف، ومشاهدة الأفلام بعد الظهر والمسابقات والاستمتاع بالرياضات في الهواء الطلق مثل التنس وكرة القدم، وحفلات الطعام الدولية، وحصلت المدرسة على الاعتماد والعضوية من العديد من الهيئات المرموقة مثل المجلس الثقافي البريطاني ومؤسسة English UK.
عدد السكان: 162,100
تقع مدينة أكسفورد في أكسفوردشير في وادي نهر التايمز بإنجلترا، وتُعد المدينة من أفضل المدن في بريطانيا، إذ تجمع بين التاريخ والثقافة والترفيه والتعليم، ويوجد بالمدينة جامعة أكسفورد التي تُعد أقدم جامعة ناطقة باللغة الإنجليزية على مستوى العالم، ويقصد المدينة آلاف الطلاب للتعليم سنويًا سواء من أجل التعليم الأكاديمي، أو من أجل تعلم اللغة الإنجليزية، وتخرج منها الكثير من الطلاب المتفوقين والمرموقين على مستوى العالم، وتبعد المدينة مسافة ساعة واحدة بالقطار عن العاصمة الإنجليزية لندن، وتمتلك المدينة العديد من المعالم السياحية من متاحف ومعارض ومسارح وصالات سينما والكثير من الاحتفالات والمهرجانات المتنوعة، وتتميز المدينة بمناخ بحري معتدل، وتشتهر المدينة بصناعة السيارات والتعليم والنشر والعلوم والتكنولوجيا، كما تمتلك المدينة مباني تاريخية شهيرة فوسط المدينة هو موطن برج كارفاكس، كما يتسوق العديد من السياح من السوق التاريخي المغطى، كما تمتلك المدينة العديد من الحدائق والمتنزهات، وتمتلك المدينة مساحات خضراء كبيرة تمتد بالحيز الزراعي إلى وسط المدينة، أما وسائل المواصلات فتمتلك المدينة العديد منها ما بين حافلات وطائرات وسكك حديدية، وشبكة من القنوات المائية، وتُعد المدينة موطن للفنون والثقافة والأدب، كما يتواجد بها العديد من الأندية الرياضية في مختلف الألعاب من كرة قدم وهوكي ورجبي.