أكاديمية ثري دي يونيفيرسال, سيبو, الفلبين
لغة انجليزية عام
لغة انجليزية عام
كورس اللغة الأنجليزية العامة يمنحك الجرأة للتكلم باللغة الأنجليزية مع الاخرين من دون الشعور بالتوتر أو الأحراج . أن هذه الدوره ستجعلك تتكلم اللغة بأحتراف حتى بدون تعلم قواعد اللغة بشكل مفصل بحيث أنها ستغير مسار حياتك كلياً من خلال تحسين مهاراتك في التكلم والاستماع وستجعلك تتواصل بشكل أكثر فاعلية وثقة مطلقة في مواقف الحياة اليومية الخاصة بك .
تفاصيل إضافية-
الحد الأدنى للعمر
16 -
يبدأ الكورس كل
الاثنين -
وقت الدراسة
صباحي -
العدد الأقصى للطلاب في الصف
12
-
درس/الأسبوع
40 -
ساعات/أسبوع
33 -
متوسط عدد الطلاب في الصف
10 -
المستوى المطلوب
مبتدئ
أكاديمية ثري دي يونيفيرسال
3D Universal Academy
يقع معهد أكاديمية ثلاثي الأبعاد العالمية في مدينة سيبو الفلبينية، ويقدم المعهد بيئة تعليمية مميزة، مجهزة بأفضل الخدمات التي يحتاجها الطلبة، ويحتوي على غرف صفية مجهزة بالواح ذكية تفاعلية، وتتسع الغرف الصفية لعدد قليل من الطلبة ليتسنى لهم التركيز وتحقيق أفضل الأهداف، ويعمل الطاقم الأكاديمي على تلبية كافة احتياجات الطلبة التعليمية وخلق أفضل بيئة وتجربة لغوية ممكنة، كما ويساعدهم الطاقم التعليمي على التعرف على ثقافة البلاد وأعرافه، بالإضافة إلى أن المعهد يحتوي على مختبر حاسوب، وخدمة الإنترنت المجانية، ومكتبة، واسرتاحة للطلبة، فضلًا عن صالة خاصة للاسترخاء والتجمع، وتقدم المنطقة كذلك العديد من التسهيلات لوجود العديد من الخدمات مثل الأسواق التجارية، والمسارح، المتاحف، صالات اللعب، ملاعب مخصصة لممارسة الرياضة، والمعارض الفنية المتنوعة.
عدد السكان: 866,171
تعتبر سيبو مدينة تنصهر فيها الحضارة التقليدية والحديثة في الفلبين. اكتشفت عام 1521 ميلادي بواسطة الملاح البرتغالي ماجلان. جزيرة سيبو تقع في وسط جزر الفي سا ياس محاطة بمجموعة من الجزر بطقس جميل و مياه نقية و رمال ناعمة مليئة بالنخيل و احواض صيد الاسماك. بسبب مناظرها الطبيعية و الجميلة و ثقافتها الغنية و الفريدة اصبحث مدينة جاذبة للسياح الاجانب و المواطنيين. حاليا سيبو تعتبر ثاني اكبر مدينة في الفلبين بعد مانيلا حيث عدد سكانها يزيد عن المليون. وهي الميناء الرئيسي للشحن المحلي حيث تعد موطناً ل 80% لشركات الشحن في الفلبين. هذه المدينة الاستوائية تعرف بعدة مسميات منها “عاصمة جنوب الفلبين” و “ملكة جنوب الفلبين” و “مدينة الملكة الجنوبية” و “الاعجوبة الاقتصادية القادمة”