مدرسة كافنديش للغة الإنجليزية, بورنموث, بريطانيا
لغة انجليزية عام
لغة انجليزية عام
كورس اللغة الأنجليزية العامة يمنحك الجرأة للتكلم باللغة الأنجليزية مع الاخرين من دون الشعور بالتوتر أو الأحراج . أن هذه الدوره ستجعلك تتكلم اللغة بأحتراف حتى بدون تعلم قواعد اللغة بشكل مفصل بحيث أنها ستغير مسار حياتك كلياً من خلال تحسين مهاراتك في التكلم والاستماع وستجعلك تتواصل بشكل أكثر فاعلية وثقة مطلقة في مواقف الحياة اليومية الخاصة بك .
تفاصيل إضافية-
الحد الأدنى للعمر
16 -
يبدأ الكورس كل
الاثنين -
وقت الدراسة
صباحي -
العدد الأقصى للطلاب في الصف
12
-
درس/الأسبوع
24 -
ساعات/أسبوع
18 -
متوسط عدد الطلاب في الصف
10 -
المستوى المطلوب
مبتدئ
مدرسة كافنديش للغة الإنجليزية
Cavendish School of English
تقع مدرسة كافنديش للغة الإنجليزية في بلدة بورنموث البريطانية، والتي تبعد عن العاصمة لندن مدة ساعتين بالقطار، وتتمتع بطبيعة ساحلية وشواطئ مميزة، تمكن قاطنيها من ممارسة كافة النشاطات المائية مثل الصيد، السباحة، الغوص، وركوب الأمواج، كما وتحيط بها الجبال مما يتيح ممارسة رياضات متنوعة كالتسلق، الجري، المشي، ركوب الدراجات الهوائية، وحتى التأمل، وتحتوي المدرسة على 30 غرفة صفية موصولة بخدمة الإنترنت المجانية، بالإضافة للطعام والمشروبات المتوفرة في المدرسة، ويقدم المعهد العديد من المساقات والبرامج اللغوية مثل برنامج اللغة الإنجليزية العام، دورات التحضير لامتحان كامبريدج، دورات التحضير لامتحان الآيلتس، برنامج اللغة الإنجليزية في مجال الأعمال، برنامج الدروس الخصوصية، وبرنامج اللغة الإنجليزية المكثف، وتقيم المدرسة عدة أنشطة تفاعلية تتيح للطلبة كسر حاجز اللغة وتطوير مهارات التواصل واستكشاف البيئة المحيطة.
اسم المدينة | بورنموث
عدد السكان: 163,444
تقع مدينة بورنموث على الساحل الجنوبي في بريطانيا، وتتمتع المدينة بكونها مدينة ساحلية، وتبعد مدينة بورنموث عن العاصمة اللندنية مدة ساعتين بالقطار، وقد كانت المدينة وما زالت مركزاً للصيادين، فضلًا عن ممارسة جميع النشاطات البحرية، وتتمتع المدينة بتطورها الحضاري والمعماري، وتتمتع المدينة بسهولة المواصلات ووسائل النقل العام كالقطارات، والحافلات مختلفة الاستخدام، وتتميز المدينة بطابعها المعماري الفيكتوري، فضلًا عن وجود العديد من المعالم السياحية فيها كالشواطئ، الأسواق، المحلات التجارية، المتنزهات، والحدائق العامة، وعدا عن كونها مدينة سياحية فهي مدينة ثقافية وتعليمية حيث تعد وجهة للعديد من الطلبة الدوليين الذي يقصدونها للتعليم والسياحة في آنٍ واحد، كما يوجد فيها مختلف المطاعم، والمقاهي، والأماكن الترفيهية الأخرى.