أكاديمية شيفيلد, كوالالمبور, ماليزيا
لغة انجليزية مكثف
لغة انجليزية مكثف
يهدف كورس اللغة الأنجليزية المكثف الى تطوير وتعزيز لغتك الأنجليزية الى مستوى وبراعة المتحدث القومي وكفاءته . عند تسجيلك لهذه الدورة القيمه ستساعدك على تحقيق أهدافك سواء أن كانت أهداف أكاديمية مثل الدراسة الجامعية أو أهداف شخصية كأحتراف اللغة وممارستها في الحياة , و ستعيش تجربة ثقافية غنية إيجابية تعزز المعرفة والوعي والتفكير النقدي لديك فتصبح أحد القادة في البيئات العالمية الناطقة باللغة الأنجليزية .
تفاصيل إضافية-
الحد الأدنى للعمر
16 -
يبدأ الكورس كل
الاثنين -
وقت الدراسة
صباحي -
العدد الأقصى للطلاب في الصف
18
-
درس/الأسبوع
38 -
ساعات/أسبوع
30 -
متوسط عدد الطلاب في الصف
15 -
المستوى المطلوب
قبل المتوسط
أكاديمية شيفيلد
Sheffield Academy
مدرسة شيفيلد أكاديمي، التي تأسست في أوائل عام 2010، تقع في المثلث الذهبي بقلب مدينة كوالالمبور الجميلة بماليزيا، وتهدف المدرسة إلى توفير تعليم عالي الجودة وتدريب في مجالات متنوعة مثل إدارة الأعمال، والضيافة، وتكنولوجيا المعلومات، بالإضافة إلى البرامج المخصصة للمحترفين العاملين، لكنها تتميز بشكل خاص ببرنامج اللغة الإنجليزية الذي يجعلها واحدة من أفضل مراكز تعليم اللغة في كوالالمبور و ماليزيا، وتقع المدرسة بالقرب من العديد من المعالم السياحية التي يمكن الاستمتاع بزيارتها في أوقات الفراغ مثل برجا بتروناس التوأم، وبرج كوالالمبور، وحديقة الطيور في كوالالمبور، والسوق المركزي، ومعبد سري ماهاماريامان، ومتحف الفن الإسلامي الماليزي، كما يمكن الاستمتاع بالعديد من الأنشطة الترفيهية في المدينة مثل التسوق في مراكز التسوق الكبيرة، وزيارة الحدائق والمتنزهات، واستكشاف المأكولات، والاستمتاع بركوب القوارب في بحيرة تيتيوانسا، ومشاهدة العروض الثقافية والفنية، والمشاركة في الفعاليات والمهرجانات الموسمية التي تقام في المدينة، وتعمل المدرسة جاهدة على توفير بيئة تعليم داعمة ومشجعة للطلاب، من خلال توفير العديد من البرامج المتنوعة لتلبي كافة احتياجات ومستويات الطلاب، بالإضافة إلى استخدام وسائل تعليم مبتكرة ومناهج متطورة، بجانب الاعتماد على كادر تعليمي متميز يمتلك الخبرة الكافية لتطوير مستويات الطلاب، وتشجيعهم على ممارسة اللغة، وتقدم مجموعة متنوعة من المرافق والخدمات لدعم تعليم ورفاهية طلابها مثل برامج أكاديمية متنوعة، وخدمات الدعم الطلابي، وخدمات الإقامة، وبرامج تدريبية مخصصة، والأنشطة الطلابية والنوادي، وخدمات الدخول إلى الجامعات، كما تقدم مجموعة واسعة من الأنشطة الترفيهية والبرنامج الاجتماعي لتعزيز تجربة الطلاب وتطوير مهاراتهم الاجتماعية والثقافية مثل ورش العمل، والأنشطة الرياضية، والأحداث الثقافية، والرحلات التعليمية، والمخيمات الصيفية والشتوية، والأنشطة الاجتماعية، وحصلت المدرسة على الاعتماد والعضوية من العديد من المؤسسات المرموقة مثل شهادة تقييم مركز اللغة من وزارة التعليم الماليزية ومركز تعليم دولي معتمد من معهد لندن لتطوير المهارات في ماليزيا.
عدد السكان: 1,627,172
تعد مدينة كوالالمبور من المدن الحيوية والمتطورة لكونها مركز النشاطات الاقتصادية والمالية والتجارية لماليزيا، وتشتهر المدينة بنشاطها التعليمي والثقافي، كما وتتمتع بمناخ حار ورطب في كثير من الأحيان، وتعتبر مدينة كوالالمبور وجهة سياحية بامتياز، فتمتاز هذه المدينة النابضة بالحياة والمناطق المحيطة بها بالعديد من الأماكن المثيرة والجذابة للزيارة، والطريقة الجيدة للوصول إليها هي عن طريق وسائل النقل العام، مثل سيارات الأجرة والحافلات العامة أو النقل بالسكك الحديدية الخفيفة، وإن الخيار الممتاز للمستكشفين لأول مرة هو خدمة الحافلات.
ومن معالمها السياحية برجا بتروناس التوأم، حيث يتألف كل منهما على حده من ثمانٍ وثمانين طابقاً، بالإضافة للمعبد الهندي الذي يعتبر وجهة للهندوس لممارسة طقوسهم الدينية، كما وتتميز ببوكيت بينتانج أو ما يسمى بشارع العرب لكثرة رواده من العرب واحتواءه على المقاهي ومحلات العود والمطاعم المختلفة، كما وتشتهر بكثرة مراكز التسوق وتنوعها، وسوقها المرزي الذي يجسد التراث المعماري في كوالا لمبور، وهو سوق فنون وحرف يدوية، حيث يمكنك الاستمتاع برسم الباتيك العملي، والرسم الصيني، ومسرحيات الدمى المظللة الملايوية وغيرها من العروض والفعاليات. كما تحتوي المدينة على أفخم الفنادق، بالإضافة لأشهر معالمها مثل ساحة مرديكا، المتحف الوطني، مسجد نغارا، ومسجد جامك، وتمتاز المدينة بالتنوع العرقي والثقافي لقاطنيها.