إستوديو سامبير, مدريد, اسبانيا
لغة اسبانية عام
لغة اسبانية عام
دورة اللغة الأسبانية العامة تمنحك الشجاعة للتحدث باللغة الإسبانية مع الآخرين دون الشعور بالتوتر والإحراج. أيضا، سوف تتقن قواعد اللغة المنطوقة دون دراسة قواعد النحو. سوف تغير هذه الدورة حياتك وتساعدك على التواصل بشكل أكثر فعالية وثقة في المواقف اليومية كما أنها ستحسن مهاراتك في التحدث والاستماع
تفاصيل إضافية-
الحد الأدنى للعمر
18 -
يبدأ الكورس كل
الاثنين -
وقت الدراسة
صباحي -
العدد الأقصى للطلاب في الصف
9
-
درس/الأسبوع
20 -
ساعات/أسبوع
15 -
متوسط عدد الطلاب في الصف
6 -
المستوى المطلوب
مبتدئ
إستوديو سامبير
Estudio Sampere
تأسست مدرسة إستوديو سامبير في عام 1956، وهي مدرسة عائلية أشرف على ادارتها ثلاثة أجيال من عائلة سامبير الاسبانية المشهورة. تعمل المدرسة على ربط الطلاب ببرامج اللغة التي يختارونها في إسبانيا أو الإكوادور أو كوبا.
المدرسة معتمدة من قبل معهد سرفانتس و IALC حيث يمكن للطلاب البالغين اختيار فصول اللغة الإسبانية التقليدية مثل الدورات المكثفة أو دورات فردية، والتحضير للامتحان لـ DELE و SIELE ، ودورات السفر، أو اختيار التدريب الداخلي مع شركة إسبانية. يقدم كل فرع من فروع المدرسة سواء في اسبانيا او خارجها، تجارب فريدة من نوعها، بالإضافة الى برامج تدريبية حافلة بالفعاليات والرحلات، اذ تسعى المدرسة لتوفير تعليم اللغة الإسبانية المثالي للطلاب من جميع الأعمار والمستويات والخلفيات.
تمتلك المدرسة فرعاً لها في مدينة مدريد الحيوية، عاصمة أسبانيا، والتي تعتبر مكاناً مثيراً لتعلم اللغة الإسبانية. تقع مدرسة إستوديو سامبير على بعد خطوات فقط من أقرب محطة مترو، حيث يعتبر الطلاب على مقربة من أي مكان يرغبون بزيارته في مدريد. في المدينة، سيجد الطلاب قصور وحدائق ونوافير ومتاحف، وعلى مقربة من المدرسة ، يمكن للطلاب الاستمتاع بمطاعم التاباس والمقاهي وأفضل متاجر المدينة. تحتوي المدرسة أيضاً على منطقة اجتماعية ومكتبة للدراسة والتواصل الاجتماعي مع الطلاب من جميع أنحاء العالم.
تتيح الدراسة للطلاب نشر أجنحتهم واستخدام اللغة الإسبانية في مدينة رومانسية تعج بالحركة مع الاستفادة من خبرة المعلمين المتمرسين.
عدد السكان: 3,174,000
تعد مدينة مدريد عاصمة إسبانيا، وتضم المدينة متحف ديل برادو، ونادي ريال مدريد الشهير، بالإضافة لنادي اتلتيكو مدريد، حيث تحتفي المدينة بمكانة رياضية عالمية، فضلًا عن مكانتها التاريخية، والسياسية حيث تعد مقراً للحكومة، والوزارات، بالإضافة لكونها في المقام الأول مكان لإقامة ملوك إسبانيا، وتضم المدينة العديد من المعالم التي تصلح للسياحة والاستكشاف مثل قصر مدريد الملكي، متحف تيسين بورنيميزا ، مركز المكلة صوفيا للفن، كما توفر المدينة إمكانية القيام بجولات تاريخية سياحية كما يمكن مشاهدة العديد من العروض المسرحية التقليدية، والغنائية المسرحية، حيث تعتبر مدينة مدريد غنية بالتراث الغنائي التقليدي، وعروض الرقص التراثية التقليدية، ويوجد في المدينة جامعة من اشهر جامعات إسبانيا ألا وهي جامعة سالامانكا نظراً لعمرها ومكانتها التاريخية، كما تعتبر مدريد مقصداً لكثير من الطلاب من كافة أنحاء العالم للدراسة في جامعاتها ومعاهدها.