جامعة ليكهيد - ثاندر باي - كندا

جامعة ليكهيد هي مكانك للعيش والتعلم, فهي جامعة ديناميكية وعصرية ويتمحور اهتمامها على الطالب، إذ تعتبر الجامعة إحدى أفضل مؤسسات التعليم الجامعي الموجودة في منطقتي ثندر باي و أوريلا، وهي تقدم تشكيلة متميزة من التعليم النوعي ضمن أسوار أجمل حرم جامعي في كندا (حسب التصنيفات). وهي تتيح لطلابها الذين يبلغ عددهم حوالي 38,000 فرداً, خيارات واسعة من التخصصات, بالإضافة الى الإستفادة من مختبراتها الطبعية والحيوية, مما يجعلها مميزة في بحوثها وبرامجها الجامعية ويجعلها أكثر حيوية, كما تهدف الجامعة لبناء قادة الغد حيث تعمل على الدمج بين التفوق الأكاديمي والأنشيطة الأجتماعية والترفهية لجعل الحياة التعليمية تجربة ممتعة لا مثيل لها, كما أن الجامعة تعزز المهارات الأكاديمية لدى طلبتها من خلال تقديم برامج تقوية و

برامج دراسية مكثفة وتقديم المشورة للخيارات الدراسية لطلابها. كما وتقدم الجامعة مركز لتعليم اللغة الإنجليزية حيث يقدم مجموعة متنوعة من دورات تعليم اللغة الإنجليزية للطلاب بالإضافة إلى برنامج تعليم الإنجليزية للأغراض الأكاديمية والذي يعتبر السبيل المباشر للالتحاق بالدراسة في الجامعة, وهو مركز حديث ومعتمد لتعليم اللغات, و يمكن للطلاب بدء الدراسة فيه مهما كان مستوى إجادتهم للإنجليزية. بالإضافة الى الموقع الجميل والعديد من المرافق الممتازة، يعمل اتحاد طلاب جامعة لايكهيد كهيئة ادارية لنوادي اتحاد الطلاب المتنوعة والشاملة، حيث يمكن للطلاب المشاركة في الأنشطة المختلفة في العديد من النوادي التي تتنوع بين الملاعب والأماكن متعددة الثقافات والألعاب الرياضية. يقع الحرم الجامعي ثاندر باي على القرب من Sleeping Giant وهو من بين أكثر الأماكن الخلابة في البلاد, كما تقدم المناظر الطبيعية الشمالية بالقرب من الجامعة فرصة كبيرة للرياضة والأنشطة الخارجية في الهواء الطلق, فبين المحاضرات, يمكن للطلاب الاختيار بين أخذ استراحة للتزلج أو رحلة مشي لمسافات طويلة. على الرغم من أن ثاندر باي مدينة هادئة, الا انه يوجد عدد جيد من النشاطات التي يمكن للطلاب ممارستها لزيادة الشعور بالحماس, مثل زيارة حديقة فورت ويليام التاريخية والتي تعد من أشهر المعالم السياحية في المدينة، بالإضافة الى زيارة مرسى بورت آثر في وسط المدينة والإستمتاع برؤية البانوراما المائيّة والتي تُعرف بالعملاق النائم Sleeping Giant، ويضمّ المرسى بحيرة وملعباً ومتحفاً للأطفال، إضافة إلى المطعم الصيني.علاوة على ذلك, يمكن للطلاب ممارسة التزلج في منتجع بحيرة لوموند، ولعب الغولف في وايت ووتر للغولف.