جامعة سانت جورج لندن - لندن - بريطانيا

جامعة سانت جورج هي اول جامعة في المملكة المتحدة المخصصة لتعليم العلوم الطبية والصحية، كما أنها تقدم تعليم عالي المستوى في هذه المجالات؛ حيث يرجع تاريخها لأكثر من 250 عاما من التميز والابتكار في مجال البحوث والتعليم مما أدى الى التقدم الرائد في مجال الطب والرعاية الصحية. ترحب جامعة سانت جورج في لندن بجميع الطلاب من جميع أنحاء العالم للانضمام إلى مجتمعها المزدهر، مع مجموعة متنوعة من الدورات الجامعية والدراسات العليا المقدمة للطلاب المحليين والدوليين على حد سواء. تتمتع الجامعة بخبرة تزيد عن 250 عاماً في تدريب المتخصصين للعمل في الطب والرعاية الصحية والعلوم والأبحاث، مع مناهج مصممة لمواجهة التحديات العالمية لتقديم الرعاية الصحية في القرن الحادي والعشرين. يمنح اتحاد الطلاب الذي يقدم أكثر من 120 ن

اديًا وجمعية ومشاريع مجتمعية للطلاب فرصة المشاركة والانخراط اجتماعياً. إن المشاركة في هذه المجموعات يعني أنك ستجد فرصاً للاختلاط مع الآخرين ومشاركة اهتماماتك وشغفك. وتضم الجامعة العديد من المرافق الصحية والترفيهية والتعليمية اللازمة للطلبة كالمركز الصحي والنادي الرياضي والمكتبة ومجموعة مختلفة من المطاعم وملاعب لكرة القدم، كرة السلة، الكرة الطارة، ألعاب القوى، كما أنها تنظم العديد من الأنشطة والرحلات الترفيهية والتعليمية داخل وخارج الحرم الجامعي، وتوفر خدمة السكن باسعار مناسبة، وتعمل الجامعة جاهدة لتقديم أفضل تجربة دراسية للطلبة من خلال الأنشطة، والتجارب العلمية التي تشجع الطلبة على خوضها، بالإضافة لتقديم كافة المستلزمات التي تمكن الطلبة من الارتقاء في سلم المعرفة والعلم، فضلاً عن الجولات والرحلات التي تساعدهم على الاندماج في المجتمع، وصقل مهاراتهم، ومساعدتهم على اكتشاف أفق معرفي جديد. على الرغم الفصول الدراسية في الجامعة صارمة، الا أن الإدارة تفخر بالدعم الشخصي المقدم لجميع الطلاب، مما يضمن أنهم يصبحون من الأطباء والعلماء الواثقين. كما يمكن لجميع الطلاب الوصول إلى فريق من المستشارين لمساعدتهم على التنقل في القرارات المهنية المهمة أثناء دراستهم لدراستهم. تتمتع الجامعة بموقع مثالي في لندن، وهي عاصمة تتميز بحيوية لا مثيل لها، تشتهر عالمياً بمناطق الجذب التاريخية والثقافية والتسوق والثروة والترفيه والرياضة. تقع الجامعة في منطقة توتنغ ، وهي قادرة على الحفاظ على أجواء محلية ودية بتكلفة منخفضة، بينما لا تزال قريبة من صخب وسط لندن.